
استنكرت حكومة الأزمة يوم أمس الجمعة، "الجرائم البشعة التي ترتكبها الجماعات الإرهابية المتطرفة في حق المواطنين الأبرياء"، وآخرها مقتل المواطن عبد النبي الشرقاوي في مدينة درنة على يد "تنظيم الدولة الإسلامية". وكانت الحكومة قد ذكرت في بيانها - الذي نشر على صفحتها الرسمية على فيسبوك - أن سبب مقتل الشرقاوي هو تراخي دول العالم عن دعمها في معركتها ضد "الإرهاب" في ليبيا، كما اتهمت المجتمع الدولي بعرقلة قرار رفع تسليح الجيش الليبي الذي إن أقر فإنه سيمكن الجيش الليبي من القضاء على أماكن تواجد المسلحين. يذكر أن "تنظيم الدولة الإسلامية" نشر مقطعا مصورا لذبح مواطن في ساحة مسجد الصحابة وسط مدينة درنة أمام جمع من الناس بدعوى أنه كان ممن يقاتلون مع قوات "عملية الكرامة".
تابعوا جميع
اخبار ليبيا و
hov اخبار ليبيا
0 التعليقات:
إرسال تعليق