أعلن المجلس البلدي لسوق الجمعة ومجلس الحكماء والشورى ورابطة أسر الشهداء واتحاد سرايا الثوار ورجال الأعمال، رفضهم لحوار الصخيرات، مقترحين استبداله بحوار ليبي ليبي من خلال أعيان وحكماء المدن الليبية.وطالب بلدي سوق الجمعة في بيان له أمس السبت، بتغير مبعوث الأمم المتحدة في ليبيا برناردينو ليون، نظرا لتحيزه في إدارة الحوار، حسب البيان.وحث البيان المؤتمر الوطني العام على عدم التنازل بالتوقيع على المسودة الرابعة المعدلة، حفاظاً على مبادئ ثورة 17 من فبراير.من جهة أخرى، رفض ثوار غريان في بيان لهم صدر مساء أمس السبت بطرابلس، أي مسودة تقدمها بعثة الأمم المتحدة لا يكون للثوار دور رئيس فيها.ودعا البيان دول العالم إلى احترام القضاء الليبي، وخاصة حكم المحكمة العليا بشأن حل مجلس النواب وبطلان القرارات الصادرة عنه.كذلك رفض تجمع ساحات الثورة بمدينة سبها في بيان لهم أمس السبت، المسودة الرابعة المعدلة، وطالب المؤتمر الوطني العام بعدم التوقيع عليها دون ضمان حقوق الثوار، حسب وصفه.وكان المؤتمر الوطني العام قد أجل إعلان موقفه من المسودة المعدلة، إلى حين استشارة كافة أطياف المجتمع، و قد بدأ بعقد جلسات مشاورات حول المسودة المعدلة مع الثوار وممثلي مؤسسات المجتمع المدني.وكانت مظاهرة قد خرجت يوم الأربعاء الماضي، أمام مقر المؤتمر الوطني، بدعوة من تجمع ساحات الثورة، لرفض مسودة الحوار الوطني المعدلة التي قدمتها بعثة الأمم المتحدة للأطراف الليبية المشاركة في الحوار. مصدر الصورة: خاص أجواء نت.
تابعوا جميع
اخبار ليبيا و
hov اخبار ليبيا
0 التعليقات:
إرسال تعليق